ثقافة

السعودية تحتضن مؤتمر “مستقبل منظمات التربية” في مارس المقبل

تستضيف السعودية مؤتمر “مستقبل منظمات التربية والثقافة والعلوم في القرن الـ21″، في الرياض، بمشاركة عدد من المنظمات الدولية الكبرى في مجال التربية والثقافة والعلوم، بتنظيم من اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، وذلك يومي 8 و 9 مارس 2023، تحت شعار: “معاً نحو التغيير في القرن الـ21”.

صحيفة فرنسية تبرز الدور الريادي للشيخ عبد الله بن بيه في تكريس السلم

نشرت صحيفة "لوبينون" الفرنسية (L'Opinion) مقالا عن مؤتمر نواكشوط الإفريقي الثالث للسلم؛ المنظم تحت شعار "ادخلوا في السلم كافة"، من طرف منتدى أبوظبي للسلم برئاسة الشيخ العلامة عبد الله بن بيه.

أمسية إعلامية حول العلاقات الموريتانية المصرية بمقر اتحاد إعلاميات موريتانيا

نظم اتحاد إعلاميات موريتانيا، مساء أمس الأربعاء في نواكشوط، أمسية " قهوة الإعلاميات"، التي استضافت الدكتورة رانيا أبو الخير مديرة الشركة الموريتانية المصرية للتنمية والاستثمار.

تدشين النصب التذكاري لنواكشوط عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي

أشرفت رئيسة المجلس الجهوي لنواكشوط السيدة فاطمة عبد المالك، صحبة المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) الدكتور سالم بن محمد المالك، الليلة البارحة، على تدشين النصب التذكاري الذي تم إنشاؤه على طريق مطار أم التونسي بمناسبة اختيار نواكشوط عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي لسنة 2023، وذلك في حفل حضره الوفد المرافق للمدير ا

لجنة الانتخابات تحدد مواعد الإحصاء الانتخابي

 حددت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات موعد بداية الإحصاء الإداري ذي الطابع الانتخابي، وذلك يوم 11 يناير 2023  ولمدة شهر واحد.

تيمة الرمل بين شاعر وكاتب / باته بنت البراء

"تراصيع على وجه الرمل" إصدار أهدانيه الإعلامي البارز الشيخ البكاي أيام صدوره، ولم أجد فرصة لقراءته قراءة متأنية إلا هذه الأيام، بعد أن انجلت مشاغل سرقت مني الوقت، إذ لست ممن يركنون للقراءة السريعة ولا أكتفي بالرأي الصادر عنها.

موريتانيا "ضيف شرف"، في دورته الرابعة التي انطلقت أمس في مدينة وركلة جنوب الجزائر.

اختار مهرجان الثقافة الدولي للشعر والأدب والكتاب موريتانيا "ضيف شرف"، في دورته الرابعة التي انطلقت أمس في مدينة وركلة جنوب الجزائر.

رواية "ساره" Saara تلقي حجرا في مياهٍ راكدة..

أنتهيتُ للتو من قراءة رواية "ساره" Saara لصديقي الروائي الموريتاتي المتألق أمبارك ولد بيروك "شيخو" علما. وهذه الرواية هي آخر ما صدر لهذا الكاتب المبدع الذي يكتب باللغة الفرنسية ويرفض أن يُضنّف بأنه ناطق بالفرنسية. وهي الرواية السابعة في عنقود الإبداع الأدبي الجارف لهذا الكاتب المتميز. وتأتي رواية Saara بعد رواية Le Griot de l’Emir، ورواية

احتفوا بمبدعيكم قبل الموت

صديقي الدكتور المبدع: محمد ولد عبدي، طيب الله ثراه، وجعل جنة الفردوس مثواه، عندما كان في مرضه الأخير، حاولت أن أعبرله دائما -قبل موته- عن مكانته وموقعه في نفوسنا، لأن المبدع -للأسف- لا يسمع ما يدبج في رثائه، ولا يرى نزيف الدموع الذي تذرفه حتى التماسيح-القاتلة للإبداع والمبدعين- على قبره، ولأنه كان لا يشغله المرض عن متابعة بعض "خربشاتي" المتواضعة، على

يقول المؤرخ أمادو هامباتي با رحمه الله :

يجب أن نذكر الأفارقة بأن المدرسة الغربية بدأت بمحاربة المدرسة الأفريقية التقليدية و تقييد أصحاب المعارف التقليدية. كان وقتها يتم سجن أي طبيب تقليدي في السجن باعتباره "دجالًا" أو بسبب "ممارسة الطب بشكل غير قانوني". كان ذلك أيضًا الوقت الذي مُنع فيه الأطفال من التحدث بلغتهم الأم.

الصفحات