في مشهد خال من كل معاني الإنسانية والرحمة اعترف رجلٌ يبلغُ من العمرِ (47 عاماً)، باغتصابه، طفلةً سوريةً تبلغ من العمر (11عاماً)،
لأكثرَ من مرةٍ، بعد أن استأجرت عائلتُها منزلاً يملكهُ في مدينة بعلبك.
وعلى الرغم من حالة العائلة الفقيرة وقساوة الظروف التي فُرِضت عليها نتيجة الحرب الدائرة في بلادها،