حصلت مصادر إعلامية عبر مصادر شديدة الإطلاع علي معلومات تفصيلية حول مقرر الأمم المتحدة بشان الفقر وحقوق الإنسان فيليب استون تظهر بوضوح سبب تصريحاته المهددة بنشوب حرب في موريتانيا
ومصدرها وهي معلومات غائبة حتي عن الحكومة الموريتانية.
, فموقف فيليب الشخصي ضد موريتانيا يعود لسنة 2004في عهد الرئيس السابق ولد الطايع حيث عمل بشدة
هذا الاستاذ الجامعي المولود في استراليا علي إدانة موريتانيا بتنفيذها إعدامات خارج القانون وجر البلاد لمحكمة الجرائم في لاهاي وذالك خلال عمله مقرر خاص لدي الأمم المتحدة مكلف بحالات الإعدام خارج القانون
وقد ربط فيليب علاقات وثيقة بكبار قادةحركة افلام العنصرية وكان تقريره المقدم نسخة طبق الاصل من مواقف وتصريحات حركة افلام
وطالب في تقريره بتطبيق عقوبات قاسية علي موريتانيا ولكن تطبيع العلاقات في تلك الفترة بين اسرائيل وموريتانيا منع تمرير تقرير فيليب الذي ظلت عدم ادانة موريتانيا غصة في حلقه حيث يبدو بأنه اعتمد في تقريره الجديد بعمله الاممي الجديد نفس المعايير التي اراد بها في الماضي إدانة موريتانيا وتطبيق عقوبات قاسية عليها.
