بالتزامن مع الذكرى الـ 53 لانطلاقة المركز الثقافي المصري في موريتانيا وموازاة مع التظاهرة الثقافية والفكرية والفنية التي أقامها المركز بالمتحف الوطني بالعاصمة الموريتانية نواكشوط
ايام 17 وحتى 20 فبراير الجاري أشاد عدد كبير من رواد العمل الثقافي والإعلامي في موريتانيا
غادر ذلك الرجل الأربعيني خيام الصوف المتناثرة بين التلال تناثر حبات سبحة متقطعة، تاركا وراءه عجوزا وسبع أخوات، كانت رحلة شتوية يريد من ورائها العثور على فتاة كثيرا ما تحدثت عنها الركبان ولهجت ألسنة شعراء الغزل بذكرها، إنها الفتاة بنت البار، ليلى زمانها وشامة عصرها..