
بعد تلك اللحظات التاريخية والتأهل وهي اللحظة التى عشنا على ذكراها كأنها الآن ،ومازالت تمر امام اعيننا ربما لأننا نرفض التخلى عنها ،ببساطة لأنها كانت اول مرة نذوق فيها طعم التأهل والحضور فى نهائيات العرس الإفريقي ،ومع هذه الذكرى تزدحم المخيلة بالآمال بأن نحضر فى كل مرة او ما استطعنا وان يمتد الانجاز لنصل الى كأس العالم ،والأمل فى ان تجتاز انديتنا مرحل