
كشفت دراسة حديثة عن مضاعفات خطيرة يمكن أن تحدث في القلب والأوعية الدموية لدى المتعافين من "كوفيد 19"، في العام التالي للإصابة، وذلك بغض النظر عن شدة الإصابة التي تعرضوا لها.
وتوصلت الدراسة الأميركية إلى زيادة خطر الإصابة بـ20 مشكلة مختلفة للقلب والأوعية الدموية، بالنسبة لأولئك الذين أصيبوا بالفيروس وتعافوا منه قبل عام.