
يُقَام في هذهِ الأيَّام موسم القرآنِ الكريم في مدِينة الشَّيخ محمَّدو النحوِي التي سمَّاها ببَاب الفتح، وقد كانَ طيَّب اللَّـه ضريحَه علَى عهدٍ متينٍ مع القرآن، وهذَا نظمٌ بخطِّه لسورِ القرآن الكرِيم مرتبةً بحسبِ نزولهَا والمكِّي منهَا والمدني علَى رواية الخَازن، والنَّظم للعلامة محمد عبد اللَّـه بن لمرَابط أكرَم اللَّـه نزله: