لا يمكن لأي مهتم بتاريخ موريتانيا المعاصرة وتحديات فترة التأسيس إلا أن يهتم مبتهجا بصدور مذكرات العلامة ومؤرخ العلوم الدكتور محمد المختار ولد اباه –حفظه الله-، فهذا الرجل العصامي والأكاديمي الهمام واجه الاستعمار وعاصر فترة نشوء الدولة الموريتانية وعايش تفاصيلها مؤيدا بتحفظ النظام الناشئ، ومعارضا صريحا له في الخارج، وسجينا سياسيا بتهم كبرى في الداخل،
منذو فترة حجب سدوم نفسه عن الغناء كما يحتجب البدر وراء الغيوم واكتفى بالظهور فى مناسبات نادرة كمهرجان ودان الاخيرورغم ماخص الله به سدوم من جمال الصوت وحلاوته وقبوله ومهارته فى العزف وتوفيقه فى اختيار الشعر فصيحا وشعبيا وقدرته على تجنب الاخلال بالوزن والمعنى..
أثناء الحرب العالمية الثانية...حصل جندي روسي على إجازة لزيارة عائلته...و ما إن وصل الى منزله...حتى رأى شاحنة عسكرية تقوم بتحميل عشرات الجثث لنقلها إلى مقبرة جماعية...فأدرك أن شارعه قد قصف...وقف الجندي أمام الجثث المتكدسة ليلقي نظرة عليهم و إذا به يلاحظ جثة زوجته...بعد صدمته...لم يشأ الجندي أن تدفن زوجته في مقبرة جماعية...فطلب سحبها ليقوم بدفنها بشكل
تُواجِه بلدان العالَم تحدّياتٍ هائلة لا حصر لها، جرّاء فيروس كورونا المستجدّ (كوفيد-19) وانتشاره السريع منذ مطلع العام 2020، وإلحاقه خسائر جسيمة بمعظم اقتصادات العالَم، بفعل التداعيات الكبيرة غير المتوقَّعة له على معظم القطاعات الإنتاجيّة المهمّة والرئيسة، لعلّ أهمّها قطاع التعليم الذي تلقّى ضربات موجِعة، دَفَعَتْهُ إلى دقّ ناقوس الخطر وفرْض تغيير ال
کتبها الأستاذ : محمد الحافظ محم
ترى من أين نبدأ الحديث عن الشيخ إبراهيم نياس
أين برهام وما برهام حتى فنوا في حبه وهاموا
هل نبدأه من حيث قوله:
بكنزية أو كنت قبل تعارف
تحرك من ذا السر ما كان ساكنا
هناك بدا التشتيت من نحو سره
وعلقت من ذاك الزمان إلى هنا
أم نبدأ من قوله: