عاودت القوات النظامية السورية تقدمها في مدينة حلب بعد تراجعها في الأيام الماضية أمام هجوم ضخم شنته المليشيات الإرهابية بهدف فك الحصار عن الأحياء الشرقية المحاصرة في المدينة.
في حادثة غريبة من نوعها تمثلت هذه المرة بعملية قتل تختلف عن تلك التي شهدها القطاع بشكل لافت خلال الفترة الماضية، حيث كان الجاني هذه المرة هو نجل المجني عليه، وارتكب الجريمة بطعن والده عدة طعنات بسكين حاد، وهو ما أدى لمصرعه على الفور.