بعد منح بطاقات التأمين الصحي ل 100000 أسرة موريتانية خلال الأسبوع الماضي ، أرى من المناسب إعادة نشر هذا المقال لكي نذكر صانع القرار بأن عدم حصول الوالدين على التأمين الصحي منكر يجب تغييره.
قبل أكثر من عقد من الزمن، وعلى الضفة الأخرى للمحيط الأطلسي، كان الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما يعيد إحياء "الحلم الأمريكي"، ويحفر اسمه في سجل أحفاد الآباء المؤسسين للولايات المتحدة، ولكن على طريقته الخاصة، فجاء مشروعه الأضخم "أوباما كير" ليجعل صحة المواطن البسيط محور العمل والإنجاز، محققا بذلك سبقا تاريخيا عبر به نحو أصوات الأمريكيين في المأموري
بدأ الزعيم احمد ولد بوسيف حياته المهنية معلما في أكجوجت 1957 ثم في تكانت سنتي 1958 و 1959 تم درس في كيفية سنة 1960 ليلتحق بالجيش بعد الإستقلال التام بسنة واحدة عكس ما يظن البعض فهو ليس من الدفعة الأولى من الضباط لكن بفضل شجاعته وذكائه و معاركه البطولية التي خاضها في حرب الصحراء استحق ترقيتين في الرتب العسكرية التحق بسببهما بمن سبقوه من الرعيل
حين كانت تخطب وزيرة حول تمكين المرأة، كانت مؤسسات عمومية تقصى سيدة أخرى وتنتزع منها التمكين.
وقفت أمس وزيرة العمل الاجتماعي الناها بنت هارون ولد الشيخ سيديا، لتتحدث في طاولة مستديرة بدكار حول «النفط والغاز: مكانة المجموعات النسائية في المضمون المحلي»، فتحدثت عن تمكين المرأة.
تابعت وقائع الندوة التي نظمها منتدى الأواصر، والتي ضجت كثيرا بمطالبة بعض الإخوة بضرورة مراجعة الموقف الموريتاني من قضية الصحراء انحيازا للمصالح الموريتانية تورية وتوهيما، وتصريحا بسحب الاعتراف الموريتاني بالجمهورية الصحراوية، وبالطبع فإن الرد من موقع منحازٍ للصحراويين هو استنساخ لنفس الموقف السابق، والذي لا يخدم بحال من الأحوال مصالحنا الوطنية ولا مص
في ثنائيتها لتوزيع الأدوار اعتادت بعض الأحزاب السياسية؛ أن تصالح الأنظمة بذراعها السياسي مستخدمة أذرعاً أخرى للتصعيد لتحقيق أكبر مكاسب ممكنة؛ وكانت القطاعات ذات الطابع الخدماتي خصوصا (التعليم والصحة) بالنسبة لها هي الأنسب لتنفيذ أجندات من هذا القبيل؛ بغض النظر عن ما سيترب على ذلك من أضرار.