
لا يدري المرء من أين يبدأ، حينما يريد الكتابة عن شخصية بحجم شيخنا حمدن ولد التاه، طيب الله ثراه.
وسأكتفي الآن بالحديث عن أيام معدودات نلتُ شرفَ ملازمته خلالها في مدينة القيروان التونسية، في فبراير/شباط، من العام 1995م.
(الصورة المرفقة تخلد لحظة من لحظات تلك الأيام الجميلة، وكنت ألبس الزي الخليجي).