دون مبالغة ساهمت القيادة الحكيمة لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في التخفيف من آثار جائحة كورونا المستجد على الاقتصاد الوطني وحياة الناس فالبرامج الاقتصادية والاجتماعية التي حرص الرئيس على تنفيذها دعما للمواطنين أظهرت نجاعة كبيرة في التخفيف من وطأة الجائحة و حافظت على التوازنات الاقتصادية الكبرى .
قبل أيام قليلة طوى الموريتانيون صفحة السنة الثانية من مأمورية الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، ووفق المعطيات المتوفرة فستطوي البلاد معهما مرحلة الإجماع الوطني، وتدخل مع عامها الجديد مرحة جديدة قاتمة تحتاج تحركا، وديناميكية للتعاطي معها في أسرع وقت ممكن.
انتصر المال على كرة القدم حين خسرت "بارصا" خدمات "ميسى" بسبب "المال" و خسر "ليو" دفء "بارصا" وأمجادها بسبب "المال". وخسر "الجمهور" الرياضي "ميسى" و "البارصا" معاً بسبب المال أيضا.
تعب الاطباء وعمال الصحة من حث الناس على مراعاة كل الظروف الاحترازية المتاحة عند تعاملهم مع مرضى( كورونا) فى المنازل
والمرضى فالفايروس فى المنازل عينات
منهم الخاضع للعزل المنزلي يحمل الفايروس بأعراض خفيفة
في مقال للسيد وزير العدل المتعلق بتعداد انجازات السيد الرئيس في مجال العدالة ذكر فيه كثيرا من الامور تشكل في الحقيقة انجازات لا جدال فيها لقد تمت زيادة ميزانيات تسيير المحاكم ووفر للقضاة وكتاب الضبط الزي الرسمي …لكن الاهم بالنسبة لي على الاقل هو اظهار احترام السلطة التنفيذية للقضاء واظهارها للعمل على احترامه وهذا قطعا ليست منه الامور التالية:
السلام عليكم.. مشاهدي الأعزاء أيها المواطنون؛ أيتها المواطنات؛
بعد افتتاح دورة ألعاب (طوكيو) وشروعي في التدريب واحتكاكي ببعض المتسابقين أدركت أن الطموح وحده لا يكفي؛ بل لا بد من تراكم الخبرات وإرشادات المدربين والمؤطرين والفحوص الدورية والتغذية الصحية والدعم المادي والمعنوي..
محاولة بناء الدول بالمدح أو القدح أي بمجرد كلام يسمونه تارة " تقييما" وتارة " تحليلا" ؛ يبدو أنها نظرية موريتانية صرفة.
فلننتظر إذا!
-النخب "العقيمة" التي لا تنتج سوى نسخ متطابقة " كربونية" من الهذرمة ؛ لا يمكن أن تقدم شيئا في عالم اليوم .
تابعتُ خلال الأيام الماضية حملة إعلامية كثيفة حول مرور سنتين على حكم الرئيس غزواني للبلد، وهي حملة، باستثناء حالات نادرة جدا ومعزولة، لم تخرج عن نطاق الإنشائيات الجامدة بل المائعة والتي يمكن نشرها كل فترة ومع كل رئيس، بل وتم نشر كثير منها خلال العقود الثلاثة الأخيرة وبطريقة ممجوجة متكلفة، ومن وجوه وأقلام أغلبها دافع عن كل الأنظمة بنفس الأسلوب وتخلى ع
- لن ينكر أحد أن هاتين السنتين جاءتا إثر عشر شداد هدت الدولة واقتصادها وتركت آثارا منهكة.
- في هاتين السنتين تعرضت بلادنا مثل أغلب دول العالم لجائحة كورونا بكل تحدياتها الصحية والاقتصادية والاجتماعية.