
تشهد موريتانيا منذ مدة ثورة في الإنتاج الكوميدي، كما شهدت في السنوات الأخيرة إنتاج دراما موريتانية
شبه تجريبية كسرت بظهورها بعض القيود المجتمعية؛ التي من أبرزها فرض مشاركة الفتاة الموريتانية في الأعمال التمثيلية الجديدة على المجتمع الموريتاني، إلا أن أغلب تلك الأعمال الكوميدية والدرامية لم تعط المتوقع منها رغم الفرص الكثيرة المتاحة لها،