تتشابه كل القضايا الكبيرة ـ التي تهز بخروجها على المألوف واقع البلد اليومي وتحدث جدالا حادا تنقسم حوله منازل الرأي الاجتماعي والسياسي والديني والفضولي ـ إلى حد لا يدع مثقال ذرة من الشك في أنها من صنائع ومكائد وسائس وحيل وفجور "العصابات" التي تجمع بين:









