
أنا مدمنٌ تصفحَ باقة موقع "موريتانيا الآن" النشط، رغم إدراكي لخطه السياسي وطابعه "الشعبوي" وذلك لإيماني بدور الإعلام ورسالته المقدسة. وعندما أكون خارج الوطن بالذات أظل أتجول بين عناوين هذه الباقة على علات بعض مواقعها لعلي أجد خبرا طيبا عن الأهل والوطن، أو أجد على النار هدى.