مقالات

إلى متى نحن وأنتم غافلون ؟

طلحة ولد ابيه

الحمد لله رب العالمين الملك المبين أمر بتبيين أحكامه وشرعه للمسلمين وبالدفاع عن حمى الدين والصلاة والسلام على خاتم النبيين وإمام المرسلين والمتقين ولي المؤمنين والمتقين

وإمام المجاهدين جاهد في الله حق جهاده حتى أتاه اليقين ورضوان الله على صحابته والتابعين المقتدين بآثاره 

تمرير التعديل الدستوري أم التصعيد فحسب؟

تحرك أُحادي مُثير، فولد عبد العزيز يحرِصُ على تمرير التعديل الدستوري عبر البرلمان فحسب،

وعن طريق كتيبة برلمانية قد لا تتردد كثيرًا في إجازة ذالك التغيير الذي تُعتَبَرُ شائبته الأولى أنه نوقِشَ في غياب فريق هام وأساسي من المُعارَضة الموريتانية.

التكفير والتفكير (2)

ـ1ـ ما هو الهدف الفعلي للعنف التكفيري بمعناه الرَّاهن؟ هل هو إسقاطُ نظام ما أو إنجاح مشروع سياسيّ أو اجتماعيّ محلّيّ أو إقليميّ أو عالميّ في إطار حدودٍ موجودةٍ أو حدود ٍ يسعى إلى إيجادها؟ أيّ تحليل جدّيّ لمفرداتِ/ممارساتِ المجموعات التّكفيريّة الناشطة راهنياً يؤول إلى أنّها كمجموعات،

هل تكون سورية أمل المنطقة؟!

شاركت على مدى يومين في ورشة حوار أقيمت في (جبيل) بلبنان بعنوان (جدل المواطنة والانتماء الطائفي: وثيقة الوفاق الوطني اللبناني- نموذجاً) برعاية المركز الدولي لعلوم الإنسان التابع لمنظمة اليونسكو…

نحن شعب فاشل .. تسيره حكومة أفشل ....(تدوينة)

غاب السنغاليون فحلقت اسعار السمك ... البحر بحرنا..

غاب المغاربة .. فاختفت الخضروات .. ولنا أرض ومطر ..

هل نحن جاهزون بعدها للحديث عن السيادة والكرامة والاستقلال؟ ...

نحن شعب فاشل .. تسيره حكومة أفشل ....

رحل الصيادون السنغاليون ...لكن اين هم الصيادون الموريتانيون!؟

شرعت بلادنا مؤخرا في تطبيق حزمة قرارات تنظيمية لقطاع الصيد، نجم عنها حزم الصيادين السنغاليين لأمتعتهم استعدادا للرحيل، في حين بدأ البلدان في عملية لإحصائهم وتنسيق جهود مغادرتهم لديارنا بشكل سلس ومتناغم!

فرص مهدورة

الإعلامي المهندس سيدِ ولد سيد أحمد في ذمة الله

بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن

البارحة مساء الاثنين الموافق 13 فبراير 2017، وبُعد صلاة العشاء مُباشرةً، بالجامع المعروف شُهرةً "مسجد التِجانيين" بتيارت، توفي سيدِ ولد محمد عبد الرحمان ولد سيد أحمد، وكان آخرُ كلامه حسب من حضر لا إله إلا الله.

غياب الثوابت و المنطلقات... عثرات المرور

من مر واقع الأدب.. ثلاثية الإسفاف و ضيق النفس و عمى الألوان
لماذا لا يبرح المخيال السقيم عند جل شعرائنا "وادى عبقر" الوهمي وَ لا تُغادر "عقدةُ أديب" الميثولوجية عَقل جُل أهل السرد على قلتهم و ضعف إنتاجهم؟ و لماذا يظل الشعر مقترنا بثلاثية الإسفاف و ضيق النفس و عمى الألوان الدلتوني الذي ينكر الألوان القزحية؟

أخطر ظاهرة تهدد مجتمع "البيظان" فى المستقبل

احاول هنا , وفي عجالة أن اكون موضوعيا في طرحي ,حتى لا اقول حياديا , لأن الحياد في أمر كهذا مستحيل , لكن الموضوعية ممكنة بل ومطلوبة.

الصفحات