تترقب العيون العربية، بل والعالمية، ما ستسفر عنه قمة الدوحة من قرارات وتوجهات. لكن، وبينما يحلم البعض بقرارات حاسمة تغير من معادلة القوة في المنطقة، يدرك الواقعيون أن مخرجات هذه القمة لن تخرج عن المألوف.
باتت منصات و وسائل التواصل الإجتماعي خاصة التيك توك و مثيلاتها أو ما يسمي بالإعلام الإجتماعي البديل نظرا لما يقوم به من أدوار متعددة الأبعاد منها ماهو سياسي إجتماعي أو ثقافي أو ترفيهي ... الخ
لا يخفي علي أحد تعاظم جبروت و ظلم الكيان الصهيوني،
و خاصة بعد فوز الرئيس المعتوه اترامب برئاسة الولايات المتحدة الآمريكية من جديد ،
في ظل سياسة القتل والإبادة و الحصار و التجويع التي تنتهجها إسرائيل بحق الفلسطينيين بدعم عسكري آمريكي لا حدود له و مساندة معلنة من آمريكا و الغرب .
"حج" عربي صوب الدوحة، قادة عرب وخليجيون يؤمون العاصمة القطرية في تظاهرة دعم وتضامن وإسناد. وكيف لا يفعلون، والحدث جلل، والعدوان الإسرائيلي الإجرامي على قادة حماس في قلب عاصمة الوساطة العربية ليس مسبوقا بمثله، وما بعده يتعين ألا يشبه ما قبله.
سيدي رسول الله: هنيئاً لك التكريم الذي حباك وميزك به ربك، إذ اختارك المنفذ الذي لا بديل عنه إلى رحمة من أقبل يسترحمه، وإلى مغفرة من جاء يستغفره فخاطبك قائلاً: (وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّاباً رَّحِيما) وأعظم بها يا سيدي شهادة من الله عز وجل على ف
.
حركة ماسينا هي النسخة الاسلاموية المالية من حركة أفلام الموريتانية.
تشتركان في الامتناء العرقي و الأهداف الاستراتيجية في بناء امبراطورية بولار .
كما تشتركان في العداء للانظمة الحاكمة في كل من مالي و موريتانيا و العداء الدفين للاغلبيتين المسيطرتين ديمغرافيا و سياسيا و اقتصاديا في البلدين .
يطل علينا المولد النبوي الشريف في أجواء من النقاش الذي وصل حد التنابز والتعريض والشتم أحيانا حول القضايا ذات الصلة بالوحدة الوطنية وموضوع الحراطين وأسئلة الهوية والشراكة في السلطة والثروة، ولأننا في المولد النبوي الشريف ولأن النبي صلى الله عليه وسلم هو أول من أقام مجتمعا ودولة ميزهما التعدد والتنوع حيث تآخى وتآلف أبوبكر العربي وبلال الحبشي وسلمان الف
الأسس التي تحدد و تعرف الهوية هي الثقافة بالمعنى الشامل...و لا يوجد شعب أو مجموعة اجتماعية بنت هويتها على أسس المظالم و لا المغارم الاجتماعية، التي لم ينج منها شعب في التاريخ على وجه الأرض.
تمثل فئة الحراطين في موريتانيا حالة سوسيولوجية معقدة، يصعب تصنيفها ضمن الأطر الكلاسيكية للهوية. فبخلاف الجماعات الإثنية التي تُعرَّف عادة باللغة والأصل العرقي والنسق الثقافي الخاص، لا يمتلك الحراطين هذه الخصائص مجتمعة؛ إذ ينتمون إلى الفضاء العربي الحساني، ويتحدثون الحسانية، ويتبنون الممارسات الصوفية والرموز الثقافية المشتركة مع البيضان.