
أرْبَعُ سنوات أحسنتْ إلَيَّ أيامُها بصحبة ومرافقة أحد نبلاء وأجاويد الزملاء القضاة، الشاب العارف الطيب تقي الله الشيخ محمد فاضل رحمه الله تعالى..
تَنْثَنِي عليّ ذكرياتها اليوم توجعني حزنا وحسرة على فقده الأليم الكبير..
أربعُ سنوات:
أحْسَنْ بِيهَ ذَ الدَّهر أُصَدْ:: اگبل غير الدّهر أتْفُ بِيهْ..