
قد يتساءل البعض لماذا موسيقي الثنائي المخضرم و المقتدر دائما سدوم ولد ايده و أيقونة الفن الراحلة ديمي بنت آب رحمها الله .
مازالت تفرض سيطرتها علي آذان المتلقي و المستمع داخل مجتمع البيظان في ربوع موريتانيا و تخوم الصحراء الكبري ؟
خاصة في زمن راجت فيه صناعة التفاهة و صعدت فيه الأغنية الصاخبة و الساقطة .