مقالات

مستشار برئاسة الجمهورية : يكتب عن زيارة الرئيس لواشنطن

كتب المكلف بمهمة برئاسة الجمهورية أحمدسالم محمد فاضل:
في لحظة فارقة من الحراك الدولي، جاءت زيارة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني إلى الولايات المتحدة الأميركية لتضع موريتانيا في قلب مشهد السياسة العالمية، وتُعزز حضورها كلاعب محوري في محيطها الإفريقي والعربي، وشريك موثوق لدى القوى الكبرى.

المرحوم سيدي محمد ولد عباس، رئيس أرباب العمل سابقا

المرحوم سيدي محمد ولد عباس، الذي يُلقَّب بمحبّةٍ من بعض مواطنيه الأفارقة السود بـ«الكبير»، وُلِد سنة 1937. وكغيره من أطفال عصره، التحق بالمحضرة حيث تلقّى علوم القرآن الكريم، قبل أن يبدأ نشاطه في مجال التجارة الصغيرة في موريتانيا والسنغال.

لقد وفق الرئيس

أن يظهر فخامة رئيس الجمهورية في لقائه مع إترامب بتلك الأبهة والقوة ، فتلك شيمته وقيمه ،
أن يكون أول المتحدثين فهذه مكانته الطبيعية التي إعتدناه فيها في كل المناسبات ،
أن تأتي أفكاره مرتبة ومتسلسلة وفي صلب الموضوع فهي عادته ونهجه ومن خصائصه التي لا تفارقه،

كيف فشل العالم في وقف الإبادة الجماعية في غزة؟

هناك سؤالان كبيران مطروحان بقوة على العقل المعاصر: السؤال الأول هو ما سطرته في عنوان هذا المقال، أما الثاني والذي لم ننشغل به- عربًا ومسلمين – فهو: كيف فشلنا في إيقاف الإبادة الجماعية التي استمرت لما يتجاوز الـ600 يومٍ؟ حياتنا تمضي كالمعتاد، والشهداء من الأطفال والنساء والشيوخ يزدادون يومًا بعد آخر.

الأولى من نوعها.. جراحة استئصال ورم دماغي لمريض يقظ في عُمان

نجح فريق جراحي متكامل بمستشفى "جامعة السُّلطان قابوس" بالمدينة الطبية الجامعية العُمانية في إجراء عملية دقيقة لاستئصال ورم في منطقة حرجة في الدماغ لمريض باستخدام تقنية "الجمجمة المفتوحة أثناء اليقظة"، وهي الأولى من نوعها في سلطنة عُمان.

حين يتحوّل البذل إلى تهمة: دعوة إلى إنصاف الرموز وحماية التوازن المجتمعي

بين الخصومة والتوازن: حين يصبح الرمز ضحية التأويل
بقلم / محمد لحظانه

رسالة مفتوحة إلى منسق الحوار الوطني: من أجل تمكين نساء موريتانيا وتحقيق تطلعاتهن

سعادة الأستاذ والوالد الفاضل موسى فال،
منسق الحوار الوطني،

خارطة الطريق للحوار: مسار جيد التنفيذ يحتاج إلى توضيح

تستحق خارطة الطريق التي قدمها مؤخرًا منسق الحوار الوطني في موريتانيا أن تُشَاد بها لما تضمنته من جودة في العمل المنجز. فهي ثمرة جهدٍ كبير من الصبر، والإصغاء، والموضوعية. وقد نقل المنسق نتائج مختلف المشاورات بكل أمانة وصرامة، دون تحريف أو توجيه. وفي هذه المرحلة، لا يمكن أن يُلام، فقد قام بما يُنتظر من منسق، لا أكثر ولا أقل.

الصفحات